
يقول
الفقير إلى رحمة الله الكريم ولي الله بن عبد الرحيم أتم الله تعالى
عليهما نعمه في الأولى والأخرى إن الله تعالى ألقى في قلبي وقتا من الأوقات
ميزانا أعرف به سبب كل اختلاف وقع في الملة المحمدية على صاحبها الصلوات
والتسليمات وأعرف به ما هو الحق عند الله وعند رسوله ومكنني من أن أبين ذلك
بيانا لا يبقى معه شبهة ولا إشكال